﴿لا يسأل عما يفعل وهم يسألون﴾

﴿إنهم كانوا قبل ذلك مترفين﴾

﴿وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون﴾

﴿قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى﴾

﴿ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور﴾

﴿وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى﴾

﴿إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون﴾

﴿فحشر فنادى﴾

﴿اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا﴾

﴿قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة وأرض الله واسعة إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب﴾

﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون﴾

﴿إن الذين حقت عليهم كلمت ربك لا يؤمنون﴾

﴿قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا﴾

﴿يقول أهلكت مالا لبدا﴾

﴿بسم الله الرحمن الرحيم والليل إذا يغشى﴾

﴿وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون﴾

﴿هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون﴾

﴿جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير﴾

﴿كأمثال اللؤلؤ المكنون﴾

﴿قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم﴾

﴿يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا﴾

﴿فإذا قرأناه فاتبع قرآنه﴾

﴿كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين﴾

﴿وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين﴾

﴿أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون﴾

﴿لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير﴾

﴿وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا﴾

﴿من دون الله هل ينصرونكم أو ينتصرون﴾

﴿ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون﴾

﴿بسم الله الرحمن الرحيم سبح اسم ربك الأعلى﴾

﴿أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير﴾

﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم ۙ كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم﴾

﴿وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد﴾

﴿إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين﴾

﴿عربا أترابا﴾

﴿وأنت حل بهذا البلد﴾

﴿عينا فيها تسمى سلسبيلا﴾

﴿لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلا من عند الله وما عند الله خير للأبرار﴾

﴿وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون﴾

﴿وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب﴾

﴿وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم﴾

﴿وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى﴾